5/24/2013

ملفات الفساد في الاردن تكشف عن حقيقة مرة للملك

ملفات الفساد في الاردن تكشف عن حقيقة مرة للملك 

غريبة هي ملفات الفساد في الاردن من سرقات و بيروقراطية و تجاوزات تأكل في بنيان الدولة و للأسف تترك أثرا بالغا و عميقا على المواطن اولا كازدياد نسب الفقر و البطالة و الامراض الاجتماعية و انتشار ظواهر اجتماعية و ثقافية سلبية و من ثم بعدما تكشفت تلك الملفات ,,, راينا كيف اثرت على الوطن ثانيا عندما شاهدنا افلاسه نهائيا بحيث لم تعد الحكومة تملك ايا من مؤسساته التي بيعت بثمن بخس للفاسدين .
عندما انظر الى الامر من عيون الملك استغرب كيف يرضى الملك لنفسه ان يحكم فاسدين في مجتمع قد اصابه داء مزمن بسبب الفساد .
و ماذا يقول الملك في قرارة نفسه بعد رؤية كل ذلك ... هل يتباهى بكونه ملك بعد كل ذلك - لا اعتقد .
فكل راس نظام يتمنى ان تحقق بلده الافضل - اعتقد انه لا يثق باي ممن حوله و لكنه مضطر للتعامل معهم .
لو كان الامر بيده لاستقدم بطانة من بريطانيا او امريكا 
برأي أن الملك جاء في الزمن الخاطىء

5/10/2013

من الصعب جدا ان تجعل منزل الليجو مقاوماً للظروف


قليلة هي الدول المصطنعة التي تستطيع مواجهة الظروف الصعبة ما لم تكن قد أسست بطريقة ذكية تجعل مكعباتها متناسقة الشكل و متقنة التركيب و حتى تلك المصطنعة مثل سان مارينو و اندورا و موناكو و ليختنشتاين و غيرهم من الدول لا اتخيل انها قادرة على تحمل جميع الظروف فهناك الرياح القوية و هناك العواصف و الزوابع القادرة على خلع الاشياء الطبيعية من جذورها فما بالنا و نحن نتحدث هنا عن اشياء مصطنعة .

و حالنا في الاردن ليس ببعيد عن حال معظم الدول المصطنعة التي شائت الاقدار ان يوقع رئيس وزراء بريطاني سكران " ونستون تشرشل " على إنشائه, مستجمعين اعرابنا و ململمين شتاتنا من هنا و هناك  لنشكل بيتا جميلا من الليجو ,  تأقلمنا بالعيش داخله و بات لكل مكون سياسي و اقتصادي و اجتماعي و رياضي و ثقافي منا مكعبه الخاص و لونه الخاص به على جدران هذا المنزل الجميل ...
بعض المكعبات يبدو انها مكسورة * مما يجعل البيت الجميل أيلا للسقوط .
علينا ان نتريث و نفكر جيدا في كيفية صيانة هذا البيت الجميل ... لا نريد رئيس وزراء بريطاني جديد يصلح لنا ما بناه ونستون تشرتشل . نريد مهندسين محليين قادرون على اعادة تركيب هذا المنزل من جديد بعد ان يزيلوا المكعبات الفاسدة .
ربما العملية تتطلب بعضا من الوقت لاعادة بناء هذا المنزل و لكن ذلك ضروري جدا حتى لا ينهار المنزل فوقنا .
سنصبر لا محالة فليس هنالك مكان اخر لنا نستطيع العيش فيه .
------------------------------------------------------------------------------------------------------
* المكعبات المكسورة ( بسبب الفساد و الانظمة الفاسدة و القوايين الهشة و الدوائر البيروقراطية و الاشخاص الفاسدين ) فلنحذر جميعنا من هذه المكعبات المكسورة ... فمكعبات الليجو المكسورة عندما تنهار فانه لا يعاد استعمالها مرة اخرى , و لن نعي خطر الفساد و تداعياته علينا الا اذا وعينا مما صنع هذا المنزل حينها نكون حذرين و خائفين من وجود اي عيب في مكعباته الجميلة .

5/09/2013

نعم للوطن البديل ... من افكار" ناهض حتر" او هكذا من الممكن ان تؤول اليه الامور

" إعتزال الكتابة لمصلحة وطن قد يكون افضل بمليون مرة من ممارسة حرية التعبير"
أحب صراحة أن اقرأ كثيراً لمن اعتقد اني اعارض فكره او مبدأه حتى اعي تماما غايته و كيفية تفكيره مما يسهل علي كيفية الرد فيما لو اردت و ذلك كله من باب النقد المباشر و ليس من باب معرفة كيف يفكر العدو و لمحاربته بنفس السلاح الذي يحاربنا به , فمعاذ الله ان نكره انسان لمجرد تفكيره ما لم يكون هذا التفكير مقرونا بدعوات صريحة للعنف أو القتل .

و ممن احب ان اقرأ له دائماً هو السيد ناهض حتر لكون كتاباته لا تخلو من عنصرية و طائفية – تُقرأ و تُستشف و تُفهم بوضوح من بين السطور و التي أغلبها موجهة في نقد الفلسطينين المتجنسين في الاردن او ما يطلق عليهم الأردنيين من ذوي اصول فلسطينية , و بالمناسبة فان مثل هذه العبارات العنصرية لا تستخدم الا في المجتمعات الهشة و القابلة للإنقسام .
غفل السيد ناهض حتر انه يكشف بكتاباته مدى تناقض فكره الماركسي و الذي يفترض و يعمم الاشتراكية الاجتماعية و وحدة المجتمع و صهره في قالب نموذجي كما يسوق اصحاب هذا الفكر مع ما يدعو اليه مؤخرا في كتاباته التي تنسجم سياسة و فكرا مع ما كانت تروج له دائرة المخابرات العامة خلال ثمانينات و تسعينيات القرن الماضي من ثقافة احتفظ بأصلك و مارس شفافية العنصرية التي لا تسبب الضرر المادي .
و مما غفل عنه السيد ناهض حتر انه بكتاباته و افكاره هذه انما يوقد نارا هادئة قد تحرق الاردنيين بعد عشرة او عشرين عاما فيما لو استمرت مبادئه تنتشر بين اوساط أردني الضفة الشرقية لكونهم اصحاب القرار و السلطة , و ليتني اعيش لارى ذلك اليوم - و الله اعلم.
و مما غفل عنه ايضاً السيد حتر و من يؤيد نشر تلك الافكار العنصرية انه من السهل جدا التلفظ بمصطلحات عنصرية و لكن حال انتشارها فان وجهها القبيح سينتشر في جميع انحاء المجتمع و لن يطيق احدهم التعامل مع ذلك الوجه القبيح للعنصرية . فمن اراد ان يزرع بذور العنصرية يجب ان يعي ان ثمارها سامة المذاق و الشكل و الطعم و الرائحة .
كيف له و لنا ان نعي عاقبة الامور و الى ما يمكن ان تؤل اليه مثل هذه العواقب , اذا كنا بشرا خطائين و جزء من أمة لا تتعلم ابدا من تجارب غيرها و لا حتى من اوجاعها و تمر مرور الكرام على عيوبها و نقاط ضعفها قائلة ... غدا ساداوي جراحي .
لعل تاثير بذور الحقد و الكراهية و العنصرية التي يحاول السيد حتر زرعها داخل المجتمع الاردني - او على الاقل رعايته لتلك البذور التي بذرها من قبله أخرون - سيقطف ثمارها الجيل اللاحق لنا مباشرة و لسنا نحن لكوننا ما زلنا نقر بحق العودة و نقر بان ابائنا جاؤوا من فلسطين مجبرين و مكرهين حتى و لو كنا نحمل الجنسية الأردنية و الرقم الوطني .
و لكن الجيل اللاحق لنا و الذي سيولد في الاردن و الذي سيُعرًف نفسه بأنه اردني المولد و الجنسية و ولد لاب اردني الجنسية و المولد ايضا سيجد نفسه مستهدفا من قاطفي ثمار العنصرية و انه بات محل تمييز عنصري و استقصاء و ما زال ينظر اليه على انه من ابناء المهاجرين الاوائل للأردن , و من هنا سيضطر المجتمع الاردني للتعامل مع الوجه القبيح للعنصرية و تداعياتها و صداماتها بين اصحاب القرار و بين ابناء الجيل الرابع من المهاجرين الفلسطينين , مما سيخلق اضطرابات لا يحمد عقباها و لا نعي حجمها او تصورها باي شكل من الاشكال .
فذلك الصراع المتوقع و المؤكد كنتيجة طبيعية لتسويق الشفافية العنصرية , سيكون صراع وجود و صراع حياة او موت بين ابناء المجتمع الواحد الافتراضي و سيجد للأسف من ينتظر حدوث مثل ذلك الصدام المتوقع و هي بلا شك اسرائيل التي ستسعى الى تجيير هذا الصراع لمصلحتها و العمل على تمكين ابناء الجيل الرابع من الانتصار على اصحاب السلطة و القرار , مما يمهد الى تأسيس الوطن البديل كواقع .
نحن لسنا دعاة لمثل هذا الطرح و لكن نتنبأ بنتائج و عواقب الكراهية و العنصرية و ما من الممكن ان تؤل اليه الامور خصوصا بعد اطلاعنا على ما تتركه سياسة التمييز العنصري و احاديث اللمز غالباً في المجتمعات التي تعاني من مثل هذه الامراض الاجتماعية .
و رفضنا لمثل هذه الافكار العنصرية لا اعتقد انه رغبة منا بالتخلي عن قضيتنا الأولى و الاساسية , بقدر ما هو الدعوة الى التعامل مع واقع المستقبل الذي لا مفر منه , فالجيل الرابع قادم لا محالة و لا نرغب برؤية ابناء المجتمع الواحد يقطفون ما زرعته ايدي البعض كرهاً او تمييزاً او جهلاً .
نحن لا نغذي افكار العنصرية بقدر سعينا الى محاربة رموزها و تجفيف منابعها الفكرية و بقدر تحذيرنا للسيد حتر بخطورة ما يحيكه من خيوط قد لا تبدو له و لنا - في وقتنا الحالي انها خيوط فتنة - و لكنها ستكون كذلك في المستقبل . و ان ما يسعى لتحذير المجتمع منه... لهو بعينه مكمن الخطر و الداء.

قد يكون الانسجام الاجتماعي للمجتمع الاردني سبيلا لعدم تحقيق حلم الوطن البديل و لكن على السيد حتر ان  يعي لخطوره مبادئه العنصرية التي قد تجد من يتلقفها . و يحولها الى حلم و رؤية

فأغلب كتابات السيد ناهض حتر تتمحور بل تتخصص حول التجنيس و الهوية الاردنية و حول ذلك , و ما اثارني هو ما كتبه قبل ايام حول المواطنة و الهوية و سمعة الاردن محذرا و مطالبا الجيش الاردني بالحفاظ على الهوية الاردنية و محاسبة احد الاشخاص المتجنسين و هو بالمناسبة لبناني الاصل و ليس فلسطيني الاصل – لكونه مطبع و يعرف عن نفسه لدى الدول العربية بانه متقاعد عسكري ... منوها السيد حتر الى ما سيلحقه مثل هذا التصرف بالمؤسسة العسكرية من صيت و سمعة .... الخ
السيد ناهض حتر يعارض وجود اردنيين مطبعيين و نتفق معه في ذلك و يعارض كل ما يسيء لسمعة الاردن و نحن نتفق و اياه في ذلك  و لكننا نعارض لغة الهمز و اللمز و التعميم بين السطور .
ليبدأ السيد حتر بفكر جديد او ليعود الى طبيعة و اصل فكره المراكسي فهذا حقه و ليته يضيف الى فكره مبدأ التعايش السلمي و قبول الرأي الاخر و أهمية التوافق على حد أدنى من المصالح المشتركة و العامة مع وجود التنوع الفكري و الثقافي بين ابناء المجتمع , و لتزيد قناعته بان الاردن ما كان ليكون باقة ورد جميلة لولا ذلك التنوع العرقي و الثقافي و الفكري .
و لعل اقسى درس مررنا به كأمة عربية و لم نتعظ منه جميعنا هو الدرس القاسي الذي لحق بالعراق الشقيق من انقلاب موازين القوى التي ما كانت لتنقلب لولا رعاية الدولة العراقية و اصحاب الاقلام هناك لبذور العنصرية و التي أدت الى انقلاب موازين القوى و تنحي اصحاب السلطة و القرار عن السيادة .
و حالنا في الاردن ليس ببعيدا عن حال العراق الشقيق - و ما من الممكن ان تؤل اليه الامور لا قدر الله - لوجود نفس البذور و لوجود من يبادر لرعاية هذه البذور,  و ان كان نوع التمييز قد اختلف من تمييز طائفي الى تمييز حسب الاصل .
و ينبغي لمعالجة شفافية العنصرية تلك ان لا تكتفي الدولة كجهة ذات سلطة تشريعية و تنفيذية و صاحبة ولاية عامة ان تطالب المجتمع بنبذ العنصرية , لا بل أن تجد لها حلولا و القبول بتلك الحلول و لعل تخوف البعض من اتهامه بالترويج للوطن البديل لعائق امام الاستماع لرؤى مفيدة و كثيرة من شانها ان تجفف منابع هذا الفكر السقيم و غير المجدي.
فبرأي الشخصي ان الدولة الاردنية ينبغي ان تحسن نظرتها و مفهومها و تعاملها مع المواطنيين من خلال تبني استراتيجية رعاية الانسان و الاهتمام بتنمية حقوقه فعلا و ليس قولا لتتمكن من التعافي من الامراض الاجتماعية  و تنأى بها من خطر انزلاق المجتمع في اي مستنقع انقسام .
فحالما تتبنى الدولة مثل هذه الاستراتيجية فان ما دون ذلك من سياسات تهميش و تفرقة عنصرية ستختفي لا محالة مع مرور الوقت و مع ترسخ مبادىء المساواة و الشفافية و العدالة الاجتماعية قدما في ثقافة المجتمع لتحل محل ثقافة التمييز العنصري بالتدريج .
---------------------------------------
ما موقف اسرائيل من صراع الجيل الرابع للمهاجرين الفلسطينين في الاردن لإثبات 

انتمائهم للارض الذين ولدوا فيها ؟

5/08/2013

لما تحسدوننا على ابتسامتنا هذه ... ام ذنبنا اننا بشر .......

يا لوقاحتكم ... هل ستحرموننا من التقاط انفسانا لدقيقة ...


ليس لشبيح او مؤيد - جاهل كان ام مثقفا - ان يفهم لماذا سعدنا بضرب اسرائيل للنظام السوري ... فنحن نعلم ان اسرائيل عدونا و لسنا في غفلة عن هذا ...
و لكن سرورنا جاء بعد معاناة و لم كبيرين من النظام السوري ...
فبينما كنتم تؤيدون ذلك النظام المجرم كنا نحن نتالم و نبكي دما لرؤية الاطفال تقتل و النساء يغتصبن و المدن تهدم فوق رؤس ساكنيها ... غير ابهين لهوية و دين و مذهب و فكر ذلك الانسان المقتول .
كنا نتعايش مع معاناتهم لحظة بلحظة لسبب بسيط اننا بشر نملك مشاعر و احاسيس قبل ان يلزمنا اسلامنا بنصرة اخوتنا في الدين ...
و بينما كنتم تتناقلون بيانات طاغيتكم كنا نواسي الاشقاء السوريين في محنتهم .

فلما تحسدوننا على ابتسامتنا هذه ... ام ذنبنا اننا بشر .

5/04/2013

شكراً جــــوجل

أكتب هذه الكلمات و أنا أعي تماماً أنها لا تكفي مقابل تلك الجهود و الأعمال العظيمة التي قدمتها جوجل لشعوب العالم العربي منذ إنطلاقتها في العام 1998 .
لقد تحول شعار جوجل الذي تبنته لتنظيم معلومات الويب لجعلها أكثر فائدة و سهولة بالنسبة إلينا إلى تسهيل التواصل و التواجد و الإنتقال مع العالم , لما قدمته جوجل من خدمات و برمجيات و أدوات عمل و معرفة مكنتنا من دخول القرن الواحد و العشرون من أوسع أبوابه بسهولة و بساطة .
لقد مكنت جوجل أبناء المنطقة العربية من التطلع نحو المستقبل المشرق و الأكثر تفاؤلاً بعد أن تبنت نقل صوتهم و كلمتهم و أرائهم بإستعمال اللغة العربية و لغات عالمية عديدة .
لقد كان لجوجل الفضل في تسهيل دخول العالم العربي الى عصر الحرية و التدوين و التواصل بين شعوب المنطقة و مع باقي و المجتمعات الاخرى .
لقد شجعت خدمات جوجل المبسطة الملايين من الشباب العربي ليكونوا مدونين و ناشرين للأفكار و الأراء التي ألهمت المجتمعات العربية للتطلع نحو التحرر من سلطة الاعلام أحادي القطب  .
لقد قدمت جوجل مساهمة عظيمة لنا للإطلاع على المعرفة و الثقافة العالمية .
بفضل جوجل أستطيع أن أقول الأن أني مدون و أتواصل مع العالم بسهولة , أشارك الأخرين أرائي و أفكاري و أقرأ عن الأخرين و ثقافتهم و أتبادل معهم وجهات النظر .
لقد جربت و أستخدمت كل خدمات جوجل و اعي تماماً اني لا استطيع الإستغناء عن أي خدمة أستعملها ...
بريدي الالكتروني من جوجل , محرك بحثي , قناة افلامي , متصفحي , محرر مستنداتي , مدونتي , مفكرتي , خرائطي , متحفي الفني , حاسة شمي الإلكترونية , معرض صوري , محلل بياناتي , قارئي المعتمد من جوجل . و لا أعلم ماذا ستقدم لي جوجل في المستقبل من خدمات إضافية .
لم يقتصر الأمر على استعمالي لوحدي هذه الخدمات الممتازة بل جميع افراد أسرتي باتت تستعملها ... أتذكر يوماً أن زوجتي ناقشتني حول ضرورة إستشارة طبيب اطفال بشأن أبنتي , فقلت لها إسألي جوجل فهو يعرف أكثر مني ... بالفعل وجدنا لدى جوجل إجابات و إستشارات كثيرة و مفيدة أوصلتنا الى غايتنا ..
إبنتي الصغيرة  كانت تتابع قناة أفلامها المفضلة المخصصة للأطفال من خلال الجوجل عندما كان التلفاز معطلاً لفترة طويلة .
منذ 2005 و لغاية الأن استعمل خدمات جوجل و لا استطيع أن أتخيل أن أبدأ يومي و عملي بدون مساعدة جوجل أو وجود خدماته .
كذلك لا أعتقد أن الكثيرين من شعوب العالم العربي قادرون عن الإستغناء عن خدمات جوجل ... لقد نقلتنا جوجل الى القرن الحادي و العشرين بدون أن نبذل جهداً كبيراً و بدون تكلفة باهظة ...
لقد عرفت ان جوجل ستنجح منذ خمس سنوات تقريباً بسبب مشكلة فنية حصلت معي جعلت إدارة موقع اليوتيوب العالمي يغلق حسابي في العام 2008 و عندما راسلت إدارة الموقع موضحاً رأي بادرتني إدارة ذلك الموقع العالمي ممثلة بالسيد ...... بالإعتذار و إعادة تنشيط الحساب رغم أن ذلك قد يبدو مستحيلاً تحققه او حدوثه خصوصاً أن حسابي ليس إلا واحداً من بين ملايين الحسابات العادية .
إن إهتمام جوجل و كفاءه موظفيها و السياسة التي تتبعها جوجل في الإستماع لجميع الشكاوي مكنت جوجل من تحقيق النجاح بسرعة و بقوة و لا أعتقد ان شركة مجنونة قادرة على منافسة جوجل في هذا القرن .
في النهاية ... أريد أن أقول .... شكراً جوجل

More Labels

2012 مقالات حقوق الانسان العدالة الإجتماعية 2011 احزاب ثورات الغضب الشعبية حملات تضامنية 2014 فساد صور 2015 إعلام الانسان العربي courses certificates online دورات سياسة 2013 أفلام 2008 جرائم ضد الانسانية اديان 2010 حزب الخضر الأردني فلسطين الشرق الاوسط منقول تعليم التمييز العنصري الشباب العربي برامــج سلسلة قانون تراجيديا 2016 ديمقراطية press 2007 ENGLISH media اطفال مصطلحات حقوقية وثائق 2006 تنمية كتب مذاهب سياسية اعلان حريات حقوق تائهة تدوين حرية تعبير 2005 الانتخابات العنف تعذيب دليل دراسي ورش عمل 2009 الإنترنت حقوق المواطنة فكر الإخوان المسلمين البيئة المرأة جوائز حقوق الانسان رسائل شعر و أدب إنساني مظاهرات نشطاء حقوق اللاجئين green policy ارهاب اعلام الحروب الحرية الشفافية العراق المقاومة تقارير جامعات حماس اغاثة العدالة العنف الجامعي اليوم العالمي ايران تنمية سياسية عنف اعتقالات الجزيرة العشائرية ثورة العبيد سلام ويكيليكس Ecology اجندة حقوق الانسان اكراد الإمبريالية الامم المتحدة اليوم العربي انتخابات بروشورات حقوق الاقليات حقوق المعاقيين صحافة مبادرات معاهدات و اتفاقيات 2016 certificates ISIS interview إضراب الاستبداد البرنامج النووي البطالة السلطة الرابعة الغام الملكية الفكرية جامعة الدول العربية حقوق سياسية دراسات سياحة عقوبة الإعدام قافلة شريان الحياة مجلس النواب مدونة سلوك مقابلات منح