كلمة حق قالها الإعلامي عمرو أديب ... طبعاً تم تأويلها كالعادة على أنها معاداة للفلسطينين ...
لم يفطن قرائنا الاذكياء لمغزى ما قاله الإعلامي المصري عمرو أديب متهمين إياه بتحقير الفلسطينين و الشماته منهم نظير ما يلاقوه من قصف و عدوان اسرائيلي
http://www.ahram.org.eg/1086/2012/11/18/11/183594.aspx
لم يفطن قرائنا الاذكياء لمغزى ما قاله الإعلامي المصري عمرو أديب متهمين إياه بتحقير الفلسطينين و الشماته منهم نظير ما يلاقوه من قصف و عدوان اسرائيلي
على قطاع غزة ... و ياليتهم اتهموه بما فيه حقاً ... فعمرو أديب رجل عملي و ليس عاطفي و يعرف كيف توضع النقاط على الحروف و يضع على الدوام يده على الجرح ...
فعمرو أديب ربط بين مماطلة الفلسطينين للصلح فيما بينهم و بين انفراد اسرائيل بضرب قطاع غزة نتيجة الانقسام الواضح في الصف الفلسطيني ما بين حماس و فتح ...
عمرو أديب ربط بين رفض الفلسطينين لمساعدة السادات في مطلبه و اتهموه بالخيانة لتوقيعه السلام مع اسرائيل بينما نجد الفلسطينين اليوم و بعد مرور 35 سنة من الحادثة يسعون لاقامة السلام مع اسرائيل ذاتها .
بالفعل ... نحن او على الاغلب من انتقد ما صرح به عمرو اديب خصوصا من وسائل الاعلام فانها لا تعي ما تنقله فاتحة الطريق امام تعليقات عاطفية لا تساعد حتى الفلسطيين في قضيتهم و صراعهم ...
نحن نحتاج الى من يرشدنا الى طريق النجاة و طريق النضال و طريق المقاومة و الى عيوبنا و سيئاتنا حتى نصصح مسارنا و نتدارك ما فاتنا من اخطاء ...
فهل يعقل مثلا ان يبقى الفلسطيين و اولهم حماس و مؤيديها ساكتين لا مبالين على ما قاله من يطلق عليه برئيس دولة فلسطيين من تصريحات مخزية حول حق اسرائيل في الوجود و رفض المطالبة بحق اللاجئيين بالعودة الى ديارهم !!!
الرابط التالي يوضح الاساس الذي استند اليه الاعلامي عمرو اديب في تبنيه لوجهة نظره الصحيحة .
فعمرو أديب ربط بين مماطلة الفلسطينين للصلح فيما بينهم و بين انفراد اسرائيل بضرب قطاع غزة نتيجة الانقسام الواضح في الصف الفلسطيني ما بين حماس و فتح ...
عمرو أديب ربط بين رفض الفلسطينين لمساعدة السادات في مطلبه و اتهموه بالخيانة لتوقيعه السلام مع اسرائيل بينما نجد الفلسطينين اليوم و بعد مرور 35 سنة من الحادثة يسعون لاقامة السلام مع اسرائيل ذاتها .
بالفعل ... نحن او على الاغلب من انتقد ما صرح به عمرو اديب خصوصا من وسائل الاعلام فانها لا تعي ما تنقله فاتحة الطريق امام تعليقات عاطفية لا تساعد حتى الفلسطيين في قضيتهم و صراعهم ...
نحن نحتاج الى من يرشدنا الى طريق النجاة و طريق النضال و طريق المقاومة و الى عيوبنا و سيئاتنا حتى نصصح مسارنا و نتدارك ما فاتنا من اخطاء ...
فهل يعقل مثلا ان يبقى الفلسطيين و اولهم حماس و مؤيديها ساكتين لا مبالين على ما قاله من يطلق عليه برئيس دولة فلسطيين من تصريحات مخزية حول حق اسرائيل في الوجود و رفض المطالبة بحق اللاجئيين بالعودة الى ديارهم !!!
الرابط التالي يوضح الاساس الذي استند اليه الاعلامي عمرو اديب في تبنيه لوجهة نظره الصحيحة .
http://www.ahram.org.eg/1086/2012/11/18/11/183594.aspx
No comments:
Post a Comment