1/27/2014

هل سيجمع المستقبل بالفعل احزابنا و جامعاتنا الاردنية في مكان واحد ؟

الخلاصة...... " من المفيد جدا تحزيب طلاب الجامعات و تنمية انتماءاتهم الحزبية طالما يحكم العمل الحزبي قوانين ناظمة ... فمما لا شك فيه ان هذا الانتماء سينمي الحياة الديمقراطية ليساهم في واد العنف الجامعي من جانب و ليعود من جانب اخر بالفائدة على العمل الإجتماعي التطوعي "

و مما لا شك فيه ان فتح أبواب الجامعات الاردنية امام الاحزاب الاردنية للتعريف عن فكرها و الترويج لانشطتها و برامجها و لاستقطاب الطلبة داخل جامعاتنا الاردنية العزيزة علينا لشيء لافت للنظر و مهم و مؤشر ايجابي كبير على وجود رؤية حكومية جديدة منفتحة و اكثر شفافية و ترجمة حقيقية لوعود بالانفتاح امام العمل و الفكر الحزبي في قاعدته و بيئته الاولى و الاهم ... ألا و هي الجامعات و معاهد الدراسة العليا .
فمشروع تهيئة الاحزاب الاردنية للدخول الى الجامعات الاردنية له فوائد جمة على جميع اركان الدولة و المجتمع و العمل السياسي داخل الاردن حيث يضمن تعبيرا أمثل و أشمل و اوسع لأراء الشباب ممن يعول عليهم في المستقبل ليكونوا في مراكز صنع القرار اضافة الى ان هذا الاجراء يعتبر إجراء ديمقراطيا سليما و صحيحا و في محله من الناحية التنظيمية و يعمل بشكل او باخر على صقل قدرات و مهارات الطلاب و تنمية الثقافة السياسية و الحزبية  لديهم و زيادتها و انتاءا بتفعيل الحس الوطني لدى الشباب و استماله ارائهم ضمن اتجاه حزبي شامل .

ان الفوائد جمة و اكثر من ان تحصى نتيجة انفتاح الجامعات الاردنية امام دخول الاحزاب الاردنية اليها فهو من جانب اخر و الى جانب خلق قيادات واعية تملك وعيا و ثقافة سياسية فانها ستساهم في جانب اخر موازي في حل مشاكل جامعاتهم و مجتمعهم و وطنهم.

يمكننا القول ان دعوة وزير التنمية السياسية الدكتور خالد كلالده الاخيرة الموجهة للاحزاب الاردنية قاطبة دون استثناء التي من المؤمل ان تعقد خلال شهر اذار القادم للتعريف عن نفسها و تقديم رؤيتها داخل الجامعات الاردنية لجموع الطلبة على اختلاف ارائهم و انتماءاتهم و توجهاتهم السياسية و الثقافية و الإجتماعية لفرصة كبيرة حقيقية امام احزابنا الاردنية و سيضعها امام تحدي كبير و عملي لاول مرة في تاريخ العمل الحزبي في الاردن ابتداء من تحديد غايتها و طموحها و محي الصورة السلبية التي يختزنها عقل المواطن الاردني تجاه الاحزاب و السعي نحو اقناع الاراء المختلفة باهمية و جدوى العمل الحزبي و وجوده.

احزابنا الاردنية مطالبة بتقديم واقع مدي ملموس للطلبة و ايضاح دورهم و مستقبل اندماجهم في العمل الحزبي و تسليط الضوء على اهمية مشاركتهم الحزبية .

ان فتح ابواب الجامعات الاردنية امام الاحزاب الأردنية للترويج عن نفسها و استقطاب الطلبة تمهيدا لدمجهم في العمل الحزبي ( السياسي و الاجتماعي  ) التطوعي يجب ان لا يجعلنا نفوت مثل هذه الفرصة كاحزاب و نشطاء و اعضاء للإستفادة من هذه التجربة لبناء منظومة حزبية ديمقراطية لا تساهم فقط في تنمية الحياة السياسية و الحزبية داخل الجامعات و إنما لتساهم في مكافحة العنف الجامعي من خلال خلق بيئة جامعية – حزبية تملأ فراغ الطلبة و تشجعهم على الحوار و نبذ العنف و تغليب المصلحة العامة و خدمة المجتمع الاردني .

نعم ... نحن نعول كثيرا على النتيجة الايجابية للعمل الحزبي داخل الجامعات الاردنية ايا كان فكر و توجه الحزبي السياسي او الاجتماعي طالما يتلتزم باحكام الدستور الاردني و القوانين الناظمة للعمل الحزبي ... فكل ما سينتهي اليه هذا العمل ان تم تنظيمه جيدا في بيئة جامعية صحية سيكون لصالح الجامعة و المجتمع و الوطن على حد السواء .



1/14/2014

رحلة البحث عن مفتاح مشروع كيري

يضم الأردن ثلث اللاجئيين الفلسطيين في العالم و فيما لو أضيف إليهم لاجيء سوريا و لبنان المقدرين بمليون لاجىء تقريباً و تم منحهم الجنسية الاردنية بعد عشر سنوات من الان او بعد خمسين سنة , فإننا بالفعل نقف امام تسوية حقيقية و شاملة لقضية اللاجئيين الفلسطيين كما تحدث عنها "العم كيري " مؤخرا و تم إزاحة واحدة من أهم العقبات التاريخية التي تقف امام انتشار سرطان الكيان الاسرائيلي المحتل داخل جسدنا العربي .
فعلى بضع المئات من الدونمات حيث انشأ مخيم خاص يبعد ( 20 كيلو متر شرق مدينة الزرقاء او 17 كيلو شرق مدينة المفرق ... لا يهم ) أطلقوا عليه إسم " مخيم مريجيب الفهود " و الذي قد يتحول بقدرة قادر في احد الأيام لنواة مدينة مستقبلية متكاملة الخدمات قد يمولها  صندوق دولارات " العم كيري " الذي يدخر لنا خمسة و خمسين مليار دولار , كفيل هو و هذه المدينة المتوقعة ان يستوعبا جميع اللاجئيين الفلسطينين في سوريا و لبنان في تسوية سياسية مقترحة و متوقعة لتنفيذ مشروع العم كيري لانهاء القضية الفلسطينية او على الاقل لقطع شوط كبير جدا للوصول الى نقطة نهايتها .
اللاجئيين الفلسطيين باتوا لا يملكون قرارهم في رفض مشروع التنفيذ الجبري لمشروع الترانسفير الثاني او ما يطلق عليه مشروع كيري و كل ذلك هربا من ويلات و جحيم نار الثورة السورية و تداعياتها عليهم و هربا من الاوضاع المزرية التي يعيشها لاجيء لبنان المحرومين من ابسط حقوقهم المدنية.
بالنسبة لللاجيء سوريا و لبنان فان الحياة المؤملة في مخيم او مدينة مريجيب الفهود او غيره اشبه ما تكون بإقامة في جنة الارض الموعودة  حيث يجد المرء حقوقا مدنية كاملة و قد يمنح بعدها الجنسية و ان كانت المؤشرات تقول بان الجنسية لن تكون مباشرة الا انها ستكون حتمية في نهاية المطاف تماما كما حصلنا عليها نحن في وقت سابق .
قد لا يجد الاردن الرسمي برأي الشخصي ( و شتان هنا ما بين الاردن الرسمي و الاردن الشعبي في المواقف ) اي حرج او تردد في قبول هذه التسوية  - و إن اعلن تشدده حيال مقترحات العم كيري لثلاثة اسباب جوهرية :
الاول : لاسباب اقتصادية و الثاني : لتقارب وجهات النظر التاريخية بينه و بين الادارة الامريكية و ثالثا : لخبرته في التعامل مع تسويات سابقة مشابهة استطاع تجاوز تداعياتها السلبية عليه و امتصاص ردود الافعال الغاضبة الرافضة للتجنيس , حينما تمخضت خبرته عن تجنيس اكثر من ثلاثة ملايين لاجيء فلسطيني , و كل شيء كان يسير برضا جميع الاطراف (اسرائيل و الولايات المتحدة الامريكية و اخيرا اللاجئيين المجنسين ... المنعمين بالامن و الاستقرار و التمكين الاجتماعي و الاقتصادي و السياسي )
العرض مغري جدا و فرصة لا تعوض بالنسبة للأردن الذي يعاني من مشاكل اقتصادية كبيرة جدا و لدوره الجوهري في مسير و مستقبل القضية الفلسطينية  ...
و يعي العم كيري جيدا ان مفتاح مشروعه غير مفقود و موجود في العاصمة عمان لا غيرها من عواصم المنطقة .
هي مسالة وقت ليس الا  ليفرز لنا مشروع التسوية المقترحة - التي تعلق عليها اسرائيل أحلامها - عن جملة من الاحداث ابتداء من الترانسفير الإيجابي لتحسين اوضاع الفلسطينين ليس الا  و لولادة مدينة جديدة على الخارطة الجغرافيه للأردن و عن بوادر تحسن ملحوظ لاوضاع المواطنيين الاردنيين الاقتصادية يقابله تحسن ملحوظ في الاقتصاد الاردني  و عن اعلان غير رسمي لانسحاب تدريجي للاونروا من المنطقة تمهيدا لعدم تجديد ولايتها و انهاء خدماتها ...
هي خمسة و خمسين مليار دولار - يا سادة يا كرام - كفيلة ليس فقط في صنع سلام شرق اوسطي جديد و انما في اخراج الاردن من أزمته الاقتصادية و في إعتراف العالم أجمع بأن الأردن الرسمي كان و ما زال و سيبقى صانع السلام الأول في المنطقة .
فالتاريخ علمنا ان جماعة العم كيري و من يقف خلفه لا يأتون عادة لمنطقتنا لاستشارتنا و انما لاعلامنا بقرارهم و التباحث معنا عن كيفية تنفيذه فقط .
بالنسبة لنا كمواطنيين لم يعد مهما لصناع القرار لدينا ماذا نقول او كيف نفكر او ماذا نتوقع طالما بات مشروع العم كيري موضع تنفيذ  و اعلن عن تفاصيله كاملة .
كما هو الحال بالنسبة لللاجئيين الفلسطيين في سوريا و لبنان الذين أجبروا على شرب كاس مرارة الحياة بكل الوانها لايصالهم لمرحلة التنازل الطوعي عن حقهم في العودة الى ديارهم امام مغريات حياة جديدة توفر لهم و لابنائهم جميع وسائل التمكين لحياة كريمة و مستقرة .
تماما كما هو الحال بالنسبة لنا كلاجئيين فلسطينين نحمل الجنسية الاردنية لن يفكر سوادنا الاعظم بتغيير صفة تواجده الحالية و يعود للتفكير بحق العوده و تجربة التشرد بدون اوراق رسمية مؤقته لا قيمة قانونية لها بعدما جربنا نعمة الاستقرار و الامن !!!
فبعد مرور جيلين من ابناء اللاجئيين الفلسطينين المجنسين في الاردن من بات يتحدث كثيرا عن هويته و قضيته الفلسطينية كقضية ذات اولوية قصوى له الا من رحم ربي !!!

1/08/2014

وطن الطيب و الشرس و القبيح



المغطس ... وجد بالخطا داخل الاردن


تخيل لو ان هذا الموقع احد اهم ثلاث نقاط حج بالنسبة لمسيحي العالم موجود في دولة الاحتلال اسرائيل او في لبنان او في مصر مثلا ...

كم كان سيعود هذا الموقع من دخل و مردود اقتصادي هائل بالنسبة لتلك الدول !!
اعتقد انه لو قدر للأردن ان يستغل هذا الموقه الجيو-سياحي الاستراتيجي الهام لتجاوز ازمته المالية و الاقتصادية منذ عقود ...
اما ما نراه في الواقع فهو بركة ماء ذات مياه آسنة راكدة ,تملئها الضفادع و الرائحة الكريهة و انعدام للمباه احيانا كثيرة !!!!
في الواقع هذا يفسر كيف تفكر دولتنا الموقرة التي لا تهتم لقضايا السياحة او البيئة او الحقوق ... فقط تهتم بتصريف الاعمال اليومية.
في الحقيقة ما ينقصنا في الاردن رجل مناسب غيور على مصلحة هذا البلد فقط ... و الغريب اننا لم نجد وزيرا للسياحة غيورا على هذا البلد منذ نشاة الدولة الاردنية الحديثة .

برافو اسرائيل ....

في الوقت الذي كنا فيه كعرب نحارب القومية الكردية و نضيق عليهم شيئا فشيئا في سوريا و في العراق تخوفا من تمدد الحلم الكردي الذي تبناه اكراد تركيا .... كانت اسرائيل تستفيد من محاربتنا للأكراد و تتقرب منهم و تغذي نزعتهم الاستقلالية .
كان من الحكمة العمل على ترسيخ حقوقهم في كل من سوريا و العراق لمنع تغلغل اسرائيل من جهة و لعدم ايقاظ احلام النزعة الاستقلالية لديهم الذين اجبروا عليها بسبب ما لاقوه من ظلم و بطش منا .
من المؤكد اننا سنغير خارطة الشرق الاوسط الجيو-سياسية في المستقبل القريب بايدينا ....
ها نحن نصنع قرارا بايدينا ... بئسا لهكذا قادة و هكذا انظمة 

برافو امريكا ....

ما بعد القاعدة و مرورا بالسلفية الجهادية وصولا الى داعش و قد ينتهي بنا المطاف الى مسمى جديد ... استطاعت القوى الغربية ان توجه مساعي المجاهدين التي توحدت فكرا و منهجنا و اختلف مكانا و زمانا الى قواعد ارهابية . تكفلت باشهار التسمية و تركت لنا المجال لنبرر و لنفسر و لنحلل اصول و نشاة تلك التنظيمات بل و نتوسع في نقاش اصول فكرها و قادتها .
هم يعلمون طبعا كيف نفكر لا كيف نخطط و يعلمون ان عنائ التخطيط لمهمتهم في محاربة الاسلام كمنهج ينتهي بمجرد تسليط بؤرة ضوء اعلامية على ذلك التنظيم او ذاك .
فنحن نملك من المحللين بما فيه الكفاية و يدركون ان وسائل اعلامنا تتسرع و تتسارع في نشر اي معلومة ايا كان مصدرها بل و يدركون جيدا جيدا كيف تتقاسم انظمة دولنا العربية و حكوماتها القاسم المشترك الأهم و هو تزمتها و كرهها للإسلام المجاهد الذي حرموا عليه ان يحارب و و يقاتل تحت لوائه و الا فسينعت بالإرهابي !!!
بات لزاما علينا انه من السهل علينا ان نبرر و نفسر و نحلل بل و نؤرخ ما يريد لنا الاخرون ان نفعله بالتحديد ... ذات الاسلوب الذي ابتعوه معنا في سايكس بيكون حينما تكفلوا بعناء التقسيم تاركين لنا اكمال مهمة التقسيم و تجذير ثقافتها تحت عنوان وطنيات و دول و امن وطني و قومي .
انا في الواقع لست منهم ممن يفكر بالتقصي و التحليل و التفسير حول القاعدة و بداعش و بالجهادية السلفية او باي مسمى جديد قد يخرج علينا مستقبلا ... انا اعي حق المسلمين في الدفاع عن حقوقهم و حماية انفسهم ... الا يكفي انهم يدافعون من داخل بيوتهم و اوطانهم و لم يتجهوا الى اوروبا و امريكا ليدافعوا عن الاسلام .

فكما خرجت هيلاري كلينتون ذات يوم امام مجلس الشيوخ الامريكي لتبرر مساهمة الولايات المتحدة الامريكية في تاسيس القاعدة و الترويج لها لتستعملها كواجهة لمحاربة الاتحاد السوفيتي سابقا فسيخرج علينا وزير امريكي لاحق في المستقبل ليبرر لنا لماذا اسسوا داعش و غيرها ...
لن نتعلم و لن نتعظ و لو اكبقت السموات على الارض ... اليس كذلك ؟!

1/06/2014

صحفيون مرتشون و مروجون

هذا النوع من الصحافة التي لا تعرفها صحافة بلادنا...انها الصحافة ذات الضمير المهني والإنساني !؟
عندما يحيد اعلامنا عن غايته و رسالته و يصبح حاميا للفساد و سترا له و السؤال الذي يطرح نفسه ... اين كان اعلامنا قبل سنوات قليلة معدودة عن كل ذلك الفساد الذي نسمع و نقرا و نكتب حوله ... اين عين المواطن و المدافع عن حقوقه ؟
انهم ببساطة صحفيون مرتشون و مروجون 

ميزانية الديوان الملكي العامر فقط 25 مليون دينار !!!!!!!!!!!

خبر يستحق ان يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية
شاملة مصاريف الموظفين و مخصصات العائلة المالكة و و و و يعني من الاخر بس 25 مليون دينار ....
الشعب الاردني كان يتجنى على الديوان الملكي عندما قال بان ميزانيته تبلغ مليار دولار ... شعب جاهل و متسرع 
في الواقع ان كل ما لا ترغب بسماعه او معرفته قد يحصل لدينا في الاردن 
فعندما تقول الدولة ان الابيض هو الاسود فهو كذلك و عندما تقول بان الخائن هو من يحاول كشف الفساد فهو كذلك خائن و عندما تقول بان المسئوليين شرفاء فهم كذلك و عندما تقول بان المجتمع غير واع فهو كذلك .

صدقا لو كنت مسئولا بارزا في الدولة لما كفاني 25 مليون دينار مصاريف شخصية !!!

حول اغنى 50 عائلة اردنية في اخلاقها و سمعتها

مع نشر وسائل الاعلام لخبر يحمل عنوان اغنى 50 عائلة اردنية تبادر لذهني على الفور السؤال التالي : لماذا لا يكون موضوع الخبر مثلا حول غنى الاخلاق و السمعة الطيبة لا حول المال و رجال الاعمال كما اعتدنا سماعه و قرائته ... 
الا يمكن ان تجري مثل هذه الاحصائية كما تجرى في عالم المال و الاعمال !!! خصوصا و اننا نعيش في بلد يعاني من ويلات الفساد و المفسدين و بات اغلبنا يكتوي بنار هؤلاء الاغنياء الذين يرفعون سعر الفائدة هنا و سعر طبق البيض هناك و يطعموننا اغذية فاسدة احيانا كثيرة .... و ما بين ذلك و ذاك بات المواطن لدينا متارجحا و مختلا توازنه و تفكيره حول ارتفاع متوقع للاسعار يطال احدى وجباته اليومية غدا و التشوق لسماع تطمينات مؤكدة بعدم رفع بعضها مجددا .
ماذا لو تحمل معدو هذه القائمة و هذه الاحصائية القليل من العناء و حاولوا اطلاعنا على خمسين عائلة اردنية غنية باخلاقها و سمعتها الطيبة .
سيجد معدوا هذه القائمة الكثير الكثير من عائلات الوطن الغنية باخلاقها و عزتها و شرفها وسمعتها ... ذلك ما يهمنا و ما يتناسب و تفكيرنا و واقعنا الحالي كخبر و نحن نتلظى بنار الفساد و المفسدين .
فنحن لسنا في واقع يهتم مواطنيه بمتابعة مؤشرداونز و سعر صرف الدولار على شغف .

More Labels

2012 مقالات حقوق الانسان العدالة الإجتماعية 2011 احزاب ثورات الغضب الشعبية حملات تضامنية 2014 فساد صور 2015 إعلام الانسان العربي courses certificates online دورات سياسة 2013 أفلام 2008 جرائم ضد الانسانية اديان 2010 حزب الخضر الأردني فلسطين الشرق الاوسط منقول تعليم التمييز العنصري الشباب العربي برامــج سلسلة قانون تراجيديا 2016 ديمقراطية press 2007 ENGLISH media اطفال مصطلحات حقوقية وثائق 2006 تنمية كتب مذاهب سياسية اعلان حريات حقوق تائهة تدوين حرية تعبير 2005 الانتخابات العنف تعذيب دليل دراسي ورش عمل 2009 الإنترنت حقوق المواطنة فكر الإخوان المسلمين البيئة المرأة جوائز حقوق الانسان رسائل شعر و أدب إنساني مظاهرات نشطاء حقوق اللاجئين green policy ارهاب اعلام الحروب الحرية الشفافية العراق المقاومة تقارير جامعات حماس اغاثة العدالة العنف الجامعي اليوم العالمي ايران تنمية سياسية عنف اعتقالات الجزيرة العشائرية ثورة العبيد سلام ويكيليكس Ecology اجندة حقوق الانسان اكراد الإمبريالية الامم المتحدة اليوم العربي انتخابات بروشورات حقوق الاقليات حقوق المعاقيين صحافة مبادرات معاهدات و اتفاقيات 2016 certificates ISIS interview إضراب الاستبداد البرنامج النووي البطالة السلطة الرابعة الغام الملكية الفكرية جامعة الدول العربية حقوق سياسية دراسات سياحة عقوبة الإعدام قافلة شريان الحياة مجلس النواب مدونة سلوك مقابلات منح