نحو عقد إجتماعي متين

بقدر ما تعطيني من حقوق ... أعطيك إنتماء و ولاء 

و بقدر ذلك الانتماء و الـولاء ... تكون هنالك التنمية

فالانسان الذي يجد إحتراما لكينونته و عقيدته و عرقه و أصله فإنه يكون منتمياً لهذا المجتمع و البلد .و الانسان الذي يجد نظاماً يكفل له حقوق

ا كاملة و لا يشعر حينها بأنه مجبر أو مضطر للإنقياد , يكون حينها مواليا بحق .
و حين يكون الانسان منتمياً لذلك المجتمع و موالياً لذلك النظام تكون هنالك التنمية حين يجود ذلك الانسان بافضل ما لديه من تفكير و قدرات و ابداعات .
حينها يندر أن تسمع مصطلحات باتت مقززة لا لمعناها و إنما للسياق التي باتت تستخدم لأجله كالولاء و الانتماء و الهجرة و العنف و الحقوق 

و حين يكون الانسان منتمياً لذلك المجتمع و موالياً لذلك النظام تكون هنالك التنمية حين يجود ذلك الانسان بافضل ما لديه من تفكير و قدرات و ابداعات .
حينها يندر أن تسمع مصطلحات باتت مقززة لا لمعناها و إنما للسياق التي باتت تستخدم لأجله كالولاء و الانتماء و الهجرة و العنف و الحقوق